إذا كنت متداول جيد جداً فى سوق الأسهم عليك اتباع بعض الاحتمالات التى تمكنك من تحقيق الأرباح الممتازة. لكن فى البداية يجب عليك عدم الثقة فى المشورة الاستثمارية فى سوق الأسهم.
الأسباب الثلاثة لعدم الوثوق فى المشورة الاستثمارية في سوق الأسهم.
فى البداية عليك معرفة أن وظيفة الوسيط هى مساعدتك فى شراء عدد أكبر من الصفقات وهى الطريقة التى يدفع بها للوسيط.
عملك ليس كسب المال للوسيط. لم يتم تدريبهم على تحليل السوق فقط في إكمال التجارة.
السبب الثاني من ثلاثة أسباب لعدم الوثوق في نصائح الاستثمار في سوق الأسهم هو أن تتذكر أن المستشارين عبر الإنترنت لديهم أجندتهم الخاصة ولا يأخذون النصائح المجانية التي تقدمها وسائل الإعلام أيضًا. في كثير من الأحيان يكون لهذه المؤسسات أو البرامج المالية أجندتها الخاصة في أذهانهم مدفوعة بالرغبة في الحصول على المزيد من المال.
إذا استمعت إلى هؤلاء الخبراء المزعومين،سوف تخسر كل أموالك وتعرف بالضبط لماذا قدمنا لك هذه الأسباب الثلاثة لعدم الوثوق فى المشورة الاستثمارية في سوق الأسهم. لن يتم ضمان الصادرات التجارية في العالم الحقيقي أنك ستكسب المال من سهم معين.
من بين الأسباب الثلاثة لعدم الوثوق في نصائح الاستثمار في سوق الأسهم، إليك أفضلها. قد لا يكون لدى مستشاري المستثمر عبر الإنترنت أي تدريب – تحصل على هذا البريد الإلكتروني الذي يخبرنا عن هذا الاستثمار الذي لا يمكنك العيش بدونه أو البحث والعثور على المستثمر. ولكن من هو المستشار ؟ ما هي أوراق اعتماده؟ ما الذي يجعلها مؤهلة لتقديم المشورة لك بشأن سهم معين؟ هل ربما يعملون بدافع آخر لصالحهم أو لصالح شركتهم؟
هناك بالطبع مستشارون ممتازون للأسهم ، لكن تذكر أن هؤلاء ليسوا أشخاص على الواقع الذين يبيعون لك الأسهم بالفعل. إذا لم تقنعك هذه الأسباب الثلاثة لعدم الوثوق بنصائح الاستثمار في سوق الأسهم، فسوف تتعلم بالطريقة الصعبة.
يجب أن يتمتع مستشارك بملف تعريف سليم حيث يمكنك أن ترى أنه يعرف ما الذي يتحدث عنه. هذه الأسباب الثلاثة لعدم الوثوق بنصائح الاستثمار في سوق الأوراق المالية دون امتلاك المعرفة الكافية ستضعك على الطريق الصحيح.
مرة أخرى، هذه ثلاثة أسباب فقط لعدم الوثوق فى المشورة الاستثمارية في سوق الأسهم، وهناك الكثير من الأسباب الأخرى إذا كنت مهتماٍ بالبحث بشكل أعمق قليلاً.
